الخميس، 14 مارس 2013

أهداف سياسة التعليم في المملكة العربية السعودية




(أهداف سياسة التعليم في المملكة العربية السعودية)

1) - تنمية روح الولاء لشريعة الإسلام وذلك بالبراءة من كل نظام أو مبدأ يخالف هذه الشريعة واستقامة الأعمال والتصرفات وفق أحكامها العامة الشاملة .
2) - النصيحة لكتاب الله وسنة رسوله بصيانتهما ورعاية حفظهما وتعهد علومهما والعمل بما جاء فيهما .
3) - تزويد الفرد بالأفكار والمشاعر والقدرات اللازمة لحمل رسالة الإسلام .
4) -  تحقيق الخلق القرآني في المسلم والتأكيد على ضوابط الخلقية لاستعمال المعرفة " إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق " .
5) -  تربية المواطن المؤمن ليكون لبنة صالحة في بناء أُمته ويشعر بمسئوليته لخدمة بلاده والدفاع عنها .  
6) -  تزويد الطالب بالقدر المناسب من المعلومات الثقافية والخبرات المختلفة التي تجعل منه عضواً عاملاً في المجتمع .
7) -  تنمية إحساس الطلاب بمشكلات المجتمع الثقافية والاقتصادية والاجتماعية وإعدادهم للإسهام في حلها .
8) -  تأكيد كرامة الفرد وتوفير الفرص المناسبة لتنمية قدراته حتى يستطيع المساهمة في نهضة الأمة .
9) -  دراسة ما في هذا الكون الفسيح من عظيم الخلق وعجيب الصنع واكتشاف ما ينطوي عليه من أسرار قدرة الخالق للاستفادة منها وتسخيرها لرفع كيان الإسلام وإعزاز أُمته . 
10) -  بيان الانسجام التام بين العلم والدين في شريعة الإسلام , فان الإسلام دين ودنيا والفكر الإسلامي يفي بمطالب الحياة البشرية أرقى صورها في كل عصر .
11) -  تكوين الفكر الإسلامي المنهجي لدى الأفراد ليصدروا عن تصور إسلامي موحد فيما يتعلق بالكون والإنسان والحياة وما يتفرغ عنها من تفصيلات .
12) -  رفع مستوى الصحة النفسية لإحلال السكينة في نفس الطالب وتهيئة الجو المدرسي المناسب .
13) -  تشجيع وتنمية روح البحث والتفكير العلميين وتقوية القدرة على المشاهدة والتأمل وتبصير الطلاب بآيات الله في الكون وما فيه وإدراك حكمة الله في خلقه  لتمكين الفرد من الاضطلاع بدوره الفعال في بناء الحياة الاجتماعية وتوجيهها توجيهاً سليماً .
14) -  الاهتمام بالانجازات العالمية في ميادين العلوم والآداب والفنون المباحة وإظهار أن تقدم العلوم ثمرة لجهود الإنسانية عامة وإبراز 
   ما أسهم به أعلام الإسلام في هذا المجال , وتعريف الناشئة برجالات الفكر الإسلامي وتبيان نواحي الابتكار في آرائهم  وأعمالهم في مختلف الميادين العلمية والعملية .
15) -  تنمية الفكر الرياضي والمهارات الحسابية والتدريب على استعماله لغة الأرقام والإفادة منها في المجالين العلمي والعملي 
16) -  تنميه مهارات القراءة وعادة المطالعة سعيا وراء زيادة المعارف .
17) -  اكتساب القدرة على التعبير الصحيح في التخاطب والتحدث والكتابة بلغة سليمة وتفكير منظم .
18) -  تنمية القدرة اللغوية بشتى الوسائل التي تغذي اللغة العربية وتساعد على تذوقها وإدراك نواحي الجمال فيها أسلوباً وفكرة .
19) -  تدريس التاريخ دراسة منهجية مع استخلاص العبرة منه , وبيان وجهة نظر الإسلام فيما يتعارض معه , وإبراز المواقف الخالدة في تاريخ الإسلام وحضارة أُمته , حتى تكون قدوة لأجيالنا المسلمة تولد لديها الثقة والايجابية .
20) -  تبصير الطلاب بما لوطنهم من أمجاد إسلامية تليدة وحضارة عالمية إنسانية عريقة , ومزايا جغرافية وطبيعية واقتصادية وبما لمكانته من أهمية بين أُمم الدنيا .
21) -  فهم البيئة بأنواعها المختلفة وتوسيع آفاق الطلاب بالتعرف على مختلف أقطار العالم وما يتميز به كل قطر من إنتاج وثروات طبيعية  , مع التأكيد على ثروات بلادنا ومواردها الخام ومركزها الجغرافي والاقتصادي ودورها السياسي القيادي في الحفاظ على الإسلام والقيام بواجب دعوته , وإظهار مكانة العالم الإسلامي والعمل على ترابط أُمته . 
22) - تزويد الطلاب بلغة أُخرى من اللغات الحية على الأقل بجانب لغتهم الأصلية للتزود من العلوم والمعارف والفنون والابتكارات النافعة , والعمل على نقل علومنا ومعارفنا إلى المجتمعات الأُخرى إسهاماً في نشر الإسلام وخدمة الإنسانية .
23) - تعويد الطلاب العادات الصحية السليمة ونشر الوعي الصحي .
24) - إكساب الطلاب المهارات الحركية التي تستند إلى القواعد الرياضية لبناء الجسم السليم , حتى يؤدي الفرد واجباته في خدمة دينية ومجتمعه بقوة وثبات .
25) -  مسايرة خصائص مراحل النمو النفسي للناشئين في كل مرحلة ومساعدة الفرد على النمو السوي : روحياً , وعاطفياً ,
 واجتماعياً , والتأكيد على الناحية الروحية الإسلامية بحيث تكون هي الموجه الأول للسلوك الخاص والعام
   للفرد والمجتمع .
26) - التعرف على الفروق الفردية بين الطلاب توطئة لحسن توجيههم ومساعدتهم على النمو وفق قدراتهم واستعداداتهم وميولهم 
27) - العناية بالمتأخرين دراسياً والعمل على إزالة ما يمكن إزالته من أسباب هذا التأخر ووضع برامج خاصة دائمة ومؤقتة وفق حاجاتهم .
28) - التربية الخاصة والعناية بالطلاب المعوقين جسمياً أو عقلياً عملاً بهدي الإسلام الذي يجعل التعليم حقاً مشاعاً بين جميع أفراد الأمة .
29) - الاهتمام باكتشاف الموهوبين ورعايتهم وإتاحة الإمكانيات والفرص المختلفة لنمو مواهبهم  في إطار البرامج العامة وبوضع برامج خاصة.
30) -  تدريب الطاقة البشرية اللازمة وتنويع التعليم مع الاهتمام الخاص بالتعليم المهني .
31) -  غرس حب العمل في نفوس الطلاب والإشادة به في سائر صورة والحض على إتقانه والإبداع فيه والتأكيد على مدى أثره في بناء كيان الأمة.

 ويستعان على ذلك بما يلي :

(أ)- تكوين المهارات العلمية والعناية بالنواحي التطبيقية في المدرسة بحيث يتاح للطالب الفرصة للقيام بالأعمال الفنية اليدوية

 والإسهام في الإنتاج وإجراء التجارب في المخابر والورش والحقول .
  (ب)- دراسة الأسس العلمية التي تقوم عليها الأعمال المختلفة حتى يرتفع المستوى الآلي للإنتاج إلى مستوى النهوض والابتكار

   32) -  إيقاظ روح الجهاد الإسلامي لمقاومة أعدائنا واسترداد حقوقنا واستعادة أمجادنا والقيام بواجب رسالة الإسلام .
  33) -  إقامة الصلات الوثيقة التي تربط بين أبناء الإسلام وتبرز وحدة أمته .







ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق